أغرب ما قرأت
شحن الأطفال عبر البريد
أغرب القصص على مر التاريخ
عام 1913 سمح مسؤولو البريد في الولايات المتحدة بزيادة أوزان الطرود البريدية من 4 أرطال إلى 50 رطلاً. ما أدى إلى ظهور الكثير من أنواع السلع المختلفة والغريبة التي تُشحن من بلدٍ إلى آخر.
أما أغرب القصص التي وقعت، فهي شحن الأطفال بالبريد. إذ جرى ختم سبعة أطفال، وإرسالهم بالبريد بين عامي 1913 و1915.
وفي بلدة غلين إستي في ولاية أوهايو الأميركية، قام والدان بإرسال طفلهما الذي يزن 10 أرطال بالبريد إلى منزل جدته. وهي تسكن في بلدة باتافيا، التي تبعد ميلاً واحداً عن منزلهما.
جاءت هذه الفكرة الغريبة للوالدين نتيجة عدم توافر المال لإرسال الولد عبر القطار. واستغلّا الخدمة البريدية في أميركا، ودفعا 15 سنتاً فقط لشحن الطفل.
وأوضحت نانسي بوب مؤرخة متحف البريد الوطني، أن أسعار الشحن بالبريد كانت أرخص من ثمن تذكرة القطار في ذلك الوقت. بالإضافة إلى الثقة المتبادلة بين الوالدين وحامل البريد الذي كان في غالب الأمر من الجيران أو الأقارب.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
البنات محبات القراءة كيف حالكن ...كتقراو شي كتاب دبا و لا لا
تفكرت ايمي الجميلة كانت لها لمسة خااصة في هاد المجال ان شاء الله تكون بخير و على خير
همسة لايمي :لم تغيبي عن البال فقط فضلت شخصيا ان انتظر اطلالتك بصمت كسرته اليوم 😁.
كوني بخير أينما حللت و ارتحلت 🌹.
Omi3ayni
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟